بعد عقود من التخطيط الاستراتيجي المتأني، وتنفيذ جملة من المشروعات الكبرى، أصبحت الرياض تمتلك بنية تحتية واسعة تدعم حركة النمو والازدهار الاقتصادي الذي تعيشه الآن في أزهى صورة – بحمد الله – في الوقت الذي تواصل فيه سعيها نحو استكمال هذه البنية عبر مجموعة من المشاريع الإستراتيجية.

يتناول هذا الإصدار جوانب مهمة لمدينة الرياض وحياة سكانها، إلى جانب المقومات الاستراتيجية لمختلف قطاعاتها الاقتصادية وخططها التنموية التي تستهدف:

• تحسين مستوى المعيشة وجودة الحياة.
• التنمية المتوازنة.
• مساندة التوجه نحو الاقتصاد القائم على المعرفة.
• تنويع القاعدة الاقتصادية.
• تطوير الموارد البشرية.
• دعم الإمكانيات التنافسية.

من خلال هذا الإصدار، تفتح الرياض ذراعيها أمام الباحثين عن الفرص الاستثمارية الآمنة والمجدية، للانضمام إلى حركة التنمية التي تعيشها المدينة في مختلف قطاعاتها الحيوية، والاستفادة من البيئة الجاذبة للعمل والتسهيلات والمزايا التي يتمتع بها المستثمرون الأجانب في المدينة.